بقلم /خالد المذلقانى
للاسف الشعب المصرى اصبح مدمن لقانون
باستشارة الطبيب المعالج والسادة خبراء علاج الادمان بالدولة رأت بعد
عمل الفحوصات والتحاليل اللازمة الاتى .....
الامر بعودة قانون الطوارىء وبسرعة لحصار مرض الحريات الذى
تفشى بصورة كبيرة وسريعةلدى الشعب
ثانيا اعطاء جرعات مكثفة على مدار 24 ساعة من العلاج المتواصل حتى يعود الشعب
لطبيعتة وحالتة كما كانت راضى ومبسوط وسعيد بوضعة وقيمتة داخل البلاد
ثالثا عمل طاقم التمريض على متابعة العلاج واعطاء الجرعات طوال الوقت على مدار
24 ساعة حتى لايتم انتكاسة لهذا المرض المستعصى وهو مرض الحرية
رابعا عمل تقارير اول باول وتقديمها للسادة المعالجين لينظروا ان كانت الجرعات كافية من
الطوارىء ام يتم تزويد الجرعات اكثر للقضاء على المرض..
الطوارىء والشرطة والنظام لايمكنهم العمل الا
بتعاطى جرعات الطوارىء والشعب لايمكنة العيش بدون قانون طوارىء وجرعاتة وبكميات
مكثفة من اقراص وبنود الطوارىء...
(وسلامات ياثورة وتحيا الحكومة وعاشت الطوارىء وجرعات الطوارىء واحنا كده فل وعال
العال و افرح ياشعب الطوارىء جات وكلنا هنعيش طوارىء ونتهنىء بيها وربنا يخليهنا وعاشت مصر........ )
8 التعليقات:
يا دكتور المريض لابد ان يعالج علشان يخف
يااستاذ اشرف هو الحرية فعلا مرض من وجهة نظرك لابد ان يعالج بالطوارىء طيب ازية يااخى الثورة قامت من اجل الحرية وضحى من اجلها الكثير واحنا نفعل قانون الطوارىء الذى اصبح مرض مزمن منذ ثلاثون عاما فكيف يعقل ذلك نحن لانرضى الا بحريتنا ولا نرضى بغيرها بديلا
حرية حرية حرية
لا لقانون الطوارىء لا لا لا
عاشت مصر حرة عاشت مصر حرة عاشت مصر حرة
هو مين مقصود بالطوارىء الثوار ام البلطجية لو كان البلطجية هم عارفينهم كويس لكن الثوار الاحرار فالف لا للطوارىء
لسة مبارك يحكم بالطوارىء من خلال المجلس العسكرى وعجبى على اللى بيحصل كفاية طوارىء زهقنا منها عملونا كبتى ادمين احنا بشر يريد يعيش بحرية دون قيود
البقاء لله فى الثورة
إرسال تعليق
شكرا لك