9-12-2011
كتب رائد عرقان
رسالتي موجهه إلى التيار الإسلامي عامه والى جماعة الإخوان المسلمين خاصة
اليوم انتم البديل الوحيد إمام الشعب المصري فلقد وثق بكم الشعب عندما بتوجيههم نحو الموافقة على التعديل الدستوري واليوم يجددون الثقةبكم عندما يصوتون لكم فالمواطن البسيط يثق ببكم فالمواطن البسيط يرى إنكم ظلمتم مثله تمام وإنكم اقدر الناس بالقيادة الفترة القادمة لأنكم منهم وتعلمون ما يؤرقهم من هموم فلا تتعجلوا السلطة فهي قادمة لكم .
لأكن يجب عليكم إن تستطيعوا تحمل المسؤولية التي يلقيها عليكم الشعب فانتم الأمل الخير لهم فالشعب يرى إنكم الأمل فلا تخذلوهم واسعوا لإرضاء الشعب المصري وإصلاح أحواله
إن المواطن المصري اليوم يأمل إن يعيش التجربة التركية أو الماليزية واحظروا
احظروا التجربة الإيرانية أو السودانية عالجوا إمراض الشعب ساعدوه على التخلص من الجهل المرض والفقر فانتم المجموعة الوحيدة المنظمة والقوية ألان
فلا تسحقوا كل هذه الثقة الغالية التي تحلم بها كل القوى السياسية الأخرى بغباء السلطة لأكن كون مع الناس في مشاكلهم ساعدوهم على تحقيق أحلامهم وألا سيكون مصيركم كمصير الحزب المنحل العار لكل من طمع في السلطة فالسلطة لأتطلب ولاكن تأتى بالتكليف وهذه المرة بتكليف من الشعب فهنيئا لكم ثقة المصرين ويا ويلكم إن خذلتمونا
كتب رائد عرقان
رسالتي موجهه إلى التيار الإسلامي عامه والى جماعة الإخوان المسلمين خاصة
اليوم انتم البديل الوحيد إمام الشعب المصري فلقد وثق بكم الشعب عندما بتوجيههم نحو الموافقة على التعديل الدستوري واليوم يجددون الثقةبكم عندما يصوتون لكم فالمواطن البسيط يثق ببكم فالمواطن البسيط يرى إنكم ظلمتم مثله تمام وإنكم اقدر الناس بالقيادة الفترة القادمة لأنكم منهم وتعلمون ما يؤرقهم من هموم فلا تتعجلوا السلطة فهي قادمة لكم .
لأكن يجب عليكم إن تستطيعوا تحمل المسؤولية التي يلقيها عليكم الشعب فانتم الأمل الخير لهم فالشعب يرى إنكم الأمل فلا تخذلوهم واسعوا لإرضاء الشعب المصري وإصلاح أحواله
إن المواطن المصري اليوم يأمل إن يعيش التجربة التركية أو الماليزية واحظروا
احظروا التجربة الإيرانية أو السودانية عالجوا إمراض الشعب ساعدوه على التخلص من الجهل المرض والفقر فانتم المجموعة الوحيدة المنظمة والقوية ألان
فلا تسحقوا كل هذه الثقة الغالية التي تحلم بها كل القوى السياسية الأخرى بغباء السلطة لأكن كون مع الناس في مشاكلهم ساعدوهم على تحقيق أحلامهم وألا سيكون مصيركم كمصير الحزب المنحل العار لكل من طمع في السلطة فالسلطة لأتطلب ولاكن تأتى بالتكليف وهذه المرة بتكليف من الشعب فهنيئا لكم ثقة المصرين ويا ويلكم إن خذلتمونا
0 التعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لك