15-9-2011
بقلم /خالد المذلقانى
اصبحت مصر بعد ثورة 25 يناير ساحة سياسية مفتوحة لجميع المصريين فاصبح كل الشعب المصرى يتحدث سياسية ويعمل بالسياسة عن طريق ائنلافات شباب الثورة والاحزاب السياسية النابعة من احضان ثورة 25 يناير وهذا يحسب للثورة ويضاف لانجازاتها وهى صحوة الشعب المصرى وانخراطة بالعمل السياسى ...
فقد ذهب زمن الصمت والسكوت والخوف من التحدث بالسياسة مع ذهاب النظام السابق نظام الطغاة والاستبداد نظام الرعب والترهيب ...
فاصبحت الساحة مليئة بالافكار والاراء السياسية المختلفة وتنوعت التيارات والآتجاهات السياسية فاصبح من الشعب من يؤيد الثورة والثوار وسعيد بما تم انجازة بتنحى رأس النظام ومحاكمتة ويكتفى بذلك ويدعوا للاستقرار أى ان كان فاستقرار من اجل الاستقرار ...
ومنهم من يؤيد الثورة والثوار وسعيد بما تم انجازة باسقاط رأس النظام ومحاكمتة ولكن لا يكتفى بذلك ويدعوا لاستمرار الثورة حتى يتم تحقيق كل اهدافها والعمل على التغير بالبلاد...
ومنهم من لايؤيد الثورة ويرفضها تماما بحجة انها عملت على الانفلات الامنى وعدم الاستقرار بالبلاد ويحلمون بعودة مبارك ونظامة السابق لظنهم بان كان نظام امن ومستقر لهم وهولاء هم الواهمون .
فبعد تطرقنا وتعرفنا لتلك الفئات من الشعب المصرى وبغض النظر عن ارائهم وتوجهاتهم وافكارهم السياسية فقد اصبح الجميع يتحدث سياسة ويعمل سياسة ...
فشكرا للثورة التى جعلتنا جميعنا نتحدث بالسياسة سواء هذا اوذاك سواء مؤيد اومعارض شكرا للثورة التى عملت على صحوة الشعب المصرى.
بقلم /خالد المذلقانى
اصبحت مصر بعد ثورة 25 يناير ساحة سياسية مفتوحة لجميع المصريين فاصبح كل الشعب المصرى يتحدث سياسية ويعمل بالسياسة عن طريق ائنلافات شباب الثورة والاحزاب السياسية النابعة من احضان ثورة 25 يناير وهذا يحسب للثورة ويضاف لانجازاتها وهى صحوة الشعب المصرى وانخراطة بالعمل السياسى ...
فقد ذهب زمن الصمت والسكوت والخوف من التحدث بالسياسة مع ذهاب النظام السابق نظام الطغاة والاستبداد نظام الرعب والترهيب ...
فاصبحت الساحة مليئة بالافكار والاراء السياسية المختلفة وتنوعت التيارات والآتجاهات السياسية فاصبح من الشعب من يؤيد الثورة والثوار وسعيد بما تم انجازة بتنحى رأس النظام ومحاكمتة ويكتفى بذلك ويدعوا للاستقرار أى ان كان فاستقرار من اجل الاستقرار ...
ومنهم من يؤيد الثورة والثوار وسعيد بما تم انجازة باسقاط رأس النظام ومحاكمتة ولكن لا يكتفى بذلك ويدعوا لاستمرار الثورة حتى يتم تحقيق كل اهدافها والعمل على التغير بالبلاد...
ومنهم من لايؤيد الثورة ويرفضها تماما بحجة انها عملت على الانفلات الامنى وعدم الاستقرار بالبلاد ويحلمون بعودة مبارك ونظامة السابق لظنهم بان كان نظام امن ومستقر لهم وهولاء هم الواهمون .
فبعد تطرقنا وتعرفنا لتلك الفئات من الشعب المصرى وبغض النظر عن ارائهم وتوجهاتهم وافكارهم السياسية فقد اصبح الجميع يتحدث سياسة ويعمل سياسة ...
فشكرا للثورة التى جعلتنا جميعنا نتحدث بالسياسة سواء هذا اوذاك سواء مؤيد اومعارض شكرا للثورة التى عملت على صحوة الشعب المصرى.
(عاشت مصر حرة آمنه باهلها)
0 التعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لك